Hizib Iqbal

حِزْبُ اْلاِقْبَالِ

هدية الفاتحة

-        لرضاء الله تعالى وشفاعة رسول الله صلى الله عليه وسلم, الفاتحة .............

-        الى حضرة النبي المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم وعلى اله وأصحبه ...الخ ,الفاتحة ......

-        الى حضرة جميع الانبياء والمرسلين والشهداء والصالحين ....الخ , الفاتحة .........

-        الى حضرة الشيخ على ابى الحسن الشادلى ....... الفاتحة ........

-        الى حضرة الشيخ مشهدى محمد ياسين بن عيسى الفادانى ابوى السيد محمد علوى المالكى الفاتحة....

-      خصوصا الى حضرة شيخنا مسرورى عبد الغنى و على مانوى ................الحاتحة .......

بِسْـمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ اْلاُمِيِّ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ اَللَّـــــــــــــهُمَّ اِنَّا نَسْئَالُكَ يَااَللهُ ž يَارَبُّ ž يَارَحْمَنُ ž يَارَحِيْمُ ž لاَ تَكِلْنَا اِلَى اَنْفُسِنَا فِى حِفْظِ مَا مَلَكْتَنَا لِمَا اَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنَّا وَأُمْدُدْنَابِرَقِيْقَةٍ مِنْ رَقَاِئِقِ اسْمِكَ اْلحَفِيْظِ الَّذِى حَفِظْتَ بِهِ نِظَامَ اْلمَوْجُوْدَاتِ وَاْكسُنَا بِدِرْعٍ مِنْ كِفَايَتِكَ وَقَلِدْنَا بِسَيْفِ نَصْرِكَ وَحِمَايَتِكَ وَتَوِّجْنَا بِتاَجِّ عِزِّكَ وَمَهَـــابَتِكَ وَكَرَمِكَ وَرَدِّناَ بِرِدَاءِ مَنِّكَ وَرَكِّبْناَ مَرْكَبَ النَّجَاةِ فِي اْلمَحْيَا وَفِي اْلَممَاتِ بِحَق ِّ اْسمِكَ اْلعَظِيْمِ اْلاَعْظَمِ أُمْدُدْناَبِرَقِيْقَةٍ مِنْ رَقَائِقِ اْسمِكَ اْلقَهَارِ تَدْفَعُ بِهَا عَنَّا مَنْ أَرَادَنَا بِسُوْءٍ مِنْ جَمِيْعِ اْلُمؤْ ذِيَاتِ  وَتَوَلَّنَا بِوِلاَيَةِ اْلعِزِّ يَْخضَعُ لَنَا بِهَا كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيْدٍ وَشَيْطَانٍ مَرِيْدٍ يَا عَزِيْزُ يَا جَبَّارُ ž  اَللَّـــــهُمَّ أَلْقِ عَلَيْنَا ِمنْ زِيْنَتِكَ وَمِنْ مَحَبَّتِكَ وَمِنْ كَرَمِكَ وَمِنْ حَضْرَةِ رُبُوْبِيَّتِكَ مَا تَْبهَرُ بِهِ اْلعُقُوْلُ وَتَذِلُّ بِهِ النُّفُوْسُ وَتَخْضَعُ لَهُ الرِّقَابُ وَتَرِقُّ لَهُ اْلاَبْصَارُ  وَتُبَدَّدُ دُوْنَهُ اْلاَفْكَارُ وَيُصَغَّرُ لَهُ كُلُّ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ وَيُسَخَّرُ لَهُ كُلُّ مَلَكٍ قَهَارٍ يَا اَللهُ يَا مَلِكُ  يَا عَزِيْزُ  يَا جَبَّارُ ž  يَا اَللهُ يَاوَاحِدُ يَا اَحَدُ يَاقَهَارُ ž  اَللَّـــــهُمَّ سَخِـْر لَنَا جَمِيْعَ خَلْقِكَ كَمَا سَخَرْتَ اْلبَحْرَ لِسَيِّدِنَا مُوْسَى عَلَيْهِ السَّلاَمُ  وَأَلِنْ لَنَا قُلوُبَهُمْ كَمَا أَلَنْتَ اْلحَدِيْدَ لِدَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ  فَاِنَّهُمْ لاَيَنْطِقُوْنَ اِلاَّ بِأِذْنِكَ  نَوَاصِهِمْ فِي قَبْضَتِكَ  وَقُلُوْبُهُمْ فِي يَدِكَ تُصَرِّفُهَا كَيْفَ شِئْتَ  يَامُقَلِّبَ اْلقُلُوْبِ ž ثَبِّتْ قُلُوْبَنَا عَلَى دِيْنِكَ  يَا عَلاَّمَ اْلغُيُوْبِ ž  أَطْفَأْنَا غَضَبَـــــــهُمْ بِلاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَاسْتَجْلَبْنَا مَحَبَّتَهُمْ بِسَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَعْنَا أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَاشَ ِللهِ مَا هَذَا بَشَرًا اِنْ هَذَا اِلاَّ مَلَكٌ كَرِيْمٌ  وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ